الاسم المصري القديم للبلاد كم م ر O49

 " مِصر " ( لفظ عربي:  [mesˤɾ] ؛ " مِصر ") هو الاسم القرآني العربي الكلاسيكي والاسم الرسمي الحديث لمصر ، في حين أن "مِصر " ( لفظ مصرى بالعربية:  [mɑsˤɾ] ؛ مِصر ) هو النطق المحلي للعربية المصرية . ^[21] الاسم هو من سامية الأصل، مباشرة وما شابه ذلك بكلمات سامية أخرى لمصر مثل العبرية " מִצְרַיִם " ( " Miṣráyim / Mitzráyim / مصرايم "). أقدم دليل على هذا الاسم لمصر هو الأكادية"mi-iṣ-ru" ("miṣru") ^[22] [23] متعلق بـ miṣru / miṣirru / miṣaru ، ويعني "الحدود" أو "الحدود". ^[24] استخدمت الإمبراطورية الآشورية الجديدة المصطلح المشتقمو صور . ^[25]

كان الاسم المصري القديم للبلاد

( 𓆎 𓅓 𓏏 𓊖) km.t ، والتي تعني الأرض السوداء ، من المحتمل أنها تشير إلى التربة السوداء الخصبة لسهول فيضان النيل ، والتي تختلف عن الصحراء ( ⟨dšṛt⟩ ) ، أو "الأرض الحمراء" للصحراء . ^[26] [27] يُلفظ هذا الاسم بشكل شائع باسم كيميت ، ولكن من المحتمل أن يُنطق بـ [قومت] في مصر القديمة. ^[28] تم التعرف على الاسم كـ kēme و kēmə (Ⲕⲏⲙⲉ) في المرحلة القبطية من اللغة المصرية ، وظهر في اليونانية المبكرة باسم Χημία (الخومية ). ^[29] اسم آخر كان ⟨tꜣ-mry "أرض ضفة النهر". ^[30] أسماءمصر العليا والسفلىكانتTa-Sheme'aw(⟨tꜣ -šmꜥw⟩ ) "sedgeland" وTa-Mehew(⟨tꜣ mḥw⟩ ) "نورثلاند" ، على التوالي.

تاريخ

المقال الرئيسي: تاريخ مصر

قد يكون هذا القسم طويلاً جدًا للقراءة والتنقل بشكل مريح . ( يناير 2022 )

عصور ما قبل التاريخ ومصر القديمة

المقالات الرئيسية: مصر ما قبل التاريخ و مصر القديمة

أطلال معبد دير عام 1960

هناك أدلة على المنحوتات الصخرية على طول مصاطب النيل وفي الواحات الصحراوية. في الألفية العاشرة قبل الميلاد ، تم استبدال ثقافة الصيادين والصيادين بثقافة طحن الحبوب . بدأت التغيرات المناخية أو الرعي الجائر حوالي 8000 قبل الميلاد في تجفيف الأراضي الرعوية في مصر ، وتشكيل الصحراء . هاجرت الشعوب القبلية المبكرة إلى نهر النيل حيث طوروا اقتصادًا زراعيًا مستقرًا ومجتمعًا أكثر مركزية . ^[31]

بحلول حوالي 6000 قبل الميلاد ، كانت ثقافة العصر الحجري الحديث متجذرة في وادي النيل. ^[32] خلال العصر الحجري الحديث ، تطورت العديد من ثقافات ما قبل الأسرات بشكل مستقل في الوجه القبلي والوجه البحري . تعتبر الثقافة البدارية وسلسلة النقادة التي خلفتها عمومًا بمثابة مقدمة لسلالة مصر . أقدم موقع معروف لمصر السفلى ، Merimda ، يسبق البدريان بحوالي سبعمائة عام. تعايشت المجتمعات المصرية السفلى المعاصرة مع نظيراتها الجنوبية لأكثر من ألفي عام ، وظلت متميزة ثقافيًا ، لكنها حافظت على اتصال متكرر من خلال التجارة. أقدم دليل معروف للهيروغليفية المصريةظهرت النقوش خلال فترة ما قبل الأسرات على الأواني الفخارية في نقادة الثالث ، والتي يعود تاريخها إلى حوالي 3200 قبل الميلاد. ^[33]

مقبرة الجيزة هي أقدم عجائب الدنيا القديمة والوحيدة التي لا تزال موجودة.

تأسست مملكة موحدة ج.  3150 قبل الميلاد من قبل الملك مينا ، مما أدى إلى سلسلة من السلالات التي حكمت مصر لمدة ثلاثة آلاف عام. ازدهرت الثقافة المصرية خلال هذه الفترة الطويلة وظلت مصرية مميزة في دينها وفنونها ولغتها وعاداتها . مهدت أول سلالتين حاكمتين لمصر الموحدة المسرح لفترة المملكة القديمة ، ج.  2700 - 2200 قبل الميلاد ، والتي شيدت العديد من الأهرامات ، وأبرزها هرم زوسر والأسرة الرابعة . أهرامات الجيزة .

بشرت الفترة الانتقالية الأولى بفترة من الاضطرابات السياسية لحوالي 150 عامًا. ^[34] فيضانات النيل القوية واستقرار الحكومة ، مع ذلك ، أعاد الازدهار المتجدد للبلاد في المملكة الوسطى ج.  2040 قبل الميلاد ، وبلغت ذروتها في عهد الفرعون أمنمحات الثالث . بشرت فترة ثانية من الانقسام بوصول أول سلالة حاكمة أجنبية في مصر ، وهي سلالة الهكسوس الساميين . استولى الغزاة الهكسوس على معظم مناطق مصر السفلى حوالي عام 1650 قبل الميلاد وأسسوا عاصمة جديدة في أفاريس . تم طردهم من قبل قوة صعيد مصر بقيادة أحمس الأول ، الذي أسسالأسرة الثامنة عشرة وانتقلت العاصمة من ممفيس إلى طيبة .

وزن القلب من كتاب موتى العاني

المملكة الحديثة ج.  بدأت الفترة 1550-1070 قبل الميلاد مع الأسرة الثامنة عشرة ، مما يشير إلى صعود مصر كقوة دولية توسعت خلال أعظم امتداد لها إلى إمبراطورية جنوبا مثل تومبوس في النوبة ، وشملت أجزاء من بلاد الشام في الشرق. تمت ملاحظة هذه الفترة لبعض أشهر الفراعنة ، بما في ذلك حتشبسوت وتحتمس الثالث وإخناتون وزوجته نفرتيتي وتوت عنخ آمون ورمسيس الثاني . أول تعبير تاريخي موحد عن التوحيدجاء خلال هذه الفترة كما Atenism . جلبت الاتصالات المتكررة مع الدول الأخرى أفكارًا جديدة إلى المملكة الحديثة. تم غزو البلاد لاحقًا وغزوها من قبل الليبيين والنوبيين والآشوريين ، لكن المصريين الأصليين طردهم في النهاية واستعادوا السيطرة على بلدهم. ^[35]

الأخمينية مصر

جندي مصري من الجيش الأخميني ، ج. 480 قبل الميلاد. زركسيس أنا قبر الإغاثة.

في عام 525 قبل الميلاد ، بدأ الفرس الأخمينيون الأقوياء ، بقيادة قمبيز الثاني ، غزوهم لمصر ، وفي النهاية استولوا على الفرعون بسامتيك الثالث في معركة بيلوسيوم . ثم تولى قمبيز الثاني اللقب الرسمي للفرعون ، لكنه حكم مصر من موطنه سوسة في بلاد فارس ( إيران الحديثة ) ، تاركًا مصر تحت سيطرة المرزبانية . الأسرة السابعة والعشرون في مصر بأكملها ، من 525 إلى 402 قبل الميلاد ، باستثناء بيتوباستيس الثالث، كانت فترة حكم فارسي بالكامل ، حيث مُنح جميع الأباطرة الأخمينيين لقب فرعون. شهد القرن الخامس قبل الميلاد بعض الثورات الناجحة مؤقتًا ضد الفرس ، لكن مصر لم تكن قادرة على الإطاحة بالفرس بشكل دائم. ^[36]

كانت الأسرة الثلاثين هي آخر سلالة حاكمة محلية خلال العصر الفرعوني. سقطت في أيدي الفرس مرة أخرى في 343 قبل الميلاد بعد هزيمة الفرعون الأصلي الأخير ، الملك نخت أنبو الثاني ، في المعركة. ومع ذلك ، لم تدم الأسرة الحادية والثلاثون في مصر طويلًا ، حيث أطاح الإسكندر الأكبر بالفرس بعد عدة عقود . أسس الجنرال اليوناني المقدوني الإسكندر ، بطليموس الأول سوتر ، سلالة البطالمة .